أن تشاهد العميد طارق صالح وأعلى منه صورة الرئيس العليمي في إجتماعه بالقميري، الإصلاحي الكبير، وكذلك القائم بأعمال الاصلاح عبدالرزق الهجري، وفي مدينة عدن، أن تشاهد هذه الصورة ستدرك أن الغد بخير، وأن التوليفة هذه لم تكن على بال أحد، وأن إنجاز كهذا سوف يعيدنا لليمانية الواحدة، الغالبة .. فنحن بفرقتنا خسرنا، فرقتنا فقط، وبهذا التوحد الجبار سننتصر.
ذات مرة، كنت أعد كتاباً لمجمل أدبيات القائد، كنت أقول وأنا أشاهد خطاباته كلها : هذه الأدبيات البعيدة كل البعد عن الصراع الماضوي لن يخذلها الله، وفعلا لم تخذل.
كانت المعركة الحقيقية في تجسيد هذه الصورة، وما بقي من كهنوت الكهف الا أن يرضخ للسلام رضوخ المهزوم أو سيرضخ للموت ببندقية رجال المقاومة اليمانية ..
أحاول أن أتقمص شخصية قيادة الكهنوت المصابون بالهلع من مثل هذه الصورة، وأجدني أدرك معنى الخوف، معنى الخشية، والفزع ..
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
تصعيد إعلامي غير مسبوق: قناة الانتقالي تُثير الجدل بوصفها للرئيس صالح
-
شركات الصرافة تفاجئ الجميع بتسعيرة جديدة للدولار والعملات الأجنبية!
-
أسعار جديدة لتذاكر طيران "اليمنية" إلى كافة وجهات السفر الخارجية.. بالدولار والريال السعودي
-
من هو الزعيم اليمني الذي تحدّى بريطانيا.. بين الأسطورة والاختفاء الغامض!
-
"ترامب" يحسم موقفه بشأن الترشح لولاية ثالثة.. ويعلق: أنا أدير العالم
-
بالصور.. مصير جرافة القذافي "الأضخم في العالم"!
-
الإمارات تحظر على غير الإماراتيين التحدث باللهجة الإماراتية والكشف عن السبب