عاش بطلا ومات بطلا
الساعة 10:07 صباحاً

أخذ صالح بندقيته وقاتل بشجاعة ملوك الحقيقة الأولى وأخذ قادة الشرعية أنفسهم وذهبوا خلف البحار، نوادٍ وأندية، مولات وجولات، توتير وواتساب، وسفريات وبدلات

من الرابح عند الله والوطن ؟

الذي قال للناس أنا منكم وفيكم وأموت،اذا قدر لنا الموت، أول واحد فيكم، أم من يترك الناس للحوثي والجوع والمرض والموت !

عاش صالح حالة الناس الذين عاشوا مع طغيان الحوثي،شعورهم ومشاعرهم،مواطن كأحدهم،زعيم يقاسم المتعبين تعبهم،وفيما كانت تذاكر العبور الى مدن الجمال حلماً لكل رجالات الحكم كانت بالنسبة له شتمة كبيرة

هذا هو صالح، الريفي.الذي لم تغيره سني الحكم ولم تخرجه من جلده ولا السياسة سلبته الشظف وشجاعة البلدي في جبال الرعي،وكرامة ومروءة الرجال، ابناء البلد .

عاش بطلاً ومات بطلاً، الرحمات بذكراه الرابعة

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص

كاريكاتير

بدون عنوان