عاد صديقي بعد 25 عاما من الإقامة والعمل في سويسرا ؛ سألته : لماذا عدت ؟ رد قائلاً : عدت لأستأنف حياتي من جديد. لأجد نفسي.
تذكرت صديق اخر عمل في دبي عشر سنوات ، قال لي انه ضاق يوما ؛ وطلب من كافيه ان يقدم له الشاي في " قوطي! " لم يفهمه ، فبحث بنفسه عن علبة مشابهة وفتحها وشرب أجمل فنجان قهوة في بلد البلاستيك والناس المقرطسين. عاد بعدها لليمن في 2008 ، سألته : لماذا عدت ؟ اجاب : اشتقت لكل شيء ، حتى لرائحة بلاليع شارع هايل !
اليمن بلا دولة فيها مافيها من الأسباب الطاردة لأبنائها .. ولكن ، لا فراديس خارجها ، ناهيك عن ان تستوعبكم جميعا لتحلوا فيها .
لا مجال سوى أن تصلحوا بلدكم وتكافحوا لإعادتها بلدا حاضنا لكم جميعا ، بلدا لكل أبنائها ، ودولة لكل مواطنيها
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
تصعيد إعلامي غير مسبوق: قناة الانتقالي تُثير الجدل بوصفها للرئيس صالح
-
شركات الصرافة تفاجئ الجميع بتسعيرة جديدة للدولار والعملات الأجنبية!
-
أسعار جديدة لتذاكر طيران "اليمنية" إلى كافة وجهات السفر الخارجية.. بالدولار والريال السعودي
-
من هو الزعيم اليمني الذي تحدّى بريطانيا.. بين الأسطورة والاختفاء الغامض!
-
بالصور.. مصير جرافة القذافي "الأضخم في العالم"!
-
الإمارات تحظر على غير الإماراتيين التحدث باللهجة الإماراتية والكشف عن السبب
-
كانت تطارد زوجها الخائن … شاهد: شرطي سوري يكشف سبب قفز امرأة داخل سيارة أجرة وسط شارع في دمشق