


اثارت واقعة استيراد جديدة للقات الهرري الاثيوبي الى عدن حالة من الجدل السياسية والشعبية والتي اخذت في التصاعد منذ يومين.
وبدا الامر قبل ٣ ايام عقب نشر بعض الاشخاص اخبارا تفيد بوصول كميات من القات الهرري الاثيوبي الى عدن.
ولاحقا تواردت الصور للقات الهرري الذي بيع خلال يومين في عدن باسعار منافسة للقات اليمني.
واثارت واقعة الاستيراد جدلا واسع النطاق حيث رحب متعاطون للقات بهذه الخطوة فيما اعتبرها اخرون بانها كارثية وستضيف اعباء جديدة للاقتصاد اليمني المتعثر اصلا.
وندد اخرون بالخطوة وقالوا انها تعكس حجم سيطرة قوى الفساد على مفاصل الاستيراد في عدن ودعوا للجم عملية الاستيراد هذه.
وتبادل نشطاء محليون بيانا منسوبا لجهة امنية يتوعد بمحاسبة المستوردين لكن دون اي تأكيدات على ذلك.
وتحولت واقعة الاستيراد هذه الى قضية اشغلت الراي العام ولاتزال منذ ايام.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
توقعات بإستهداف هذه المحافظات اليمنية خلال الساعات القليلة القادمة وتنبيهات للمواطنين بالابتعاد عن هذه الاماكن
-
السلطات المصرية توقف رجل أعمال يمني بمطار القاهرة وتحجز مبالغ مالية ضخمة
-
قرار الحسم خلال أسبوعين.. من هم اللاعبون خلف موقف ترامب من طهران
-
اقتحام منزل ضابط سابق في عدن على يد قيادي أمني ويصور النساء في ملابس النوم… والسلطات تلتزم الصمت
-
أوروبا ترسم الخطوط الحمراء: 3 شروط حاسمة أمام إيران قبل فوات الأوان
-
القبض على ثلاثة أشخاص بتهمة استخراج كنوز من باطن الأرض في تعز
-
أسبوعان فقط؟: دبلوماسيون يفجّرون مفاجأة بشأن نهاية الحرب بين إيران وإسرائيل