


توضيحاً لما يتم تداوله بشأن قرار وزارة الخزانة الامريكية إدراج بنك اليمن والكويت في قوائم مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، فإننا نوضح ما يلي:
- إن توقيت ودوافع القرار المذكور له خلفية سياسية متعلقة بالتصعيد الحالي بين الولايات المتحدة الامريكية وحكومة صنعاء، وليس ناتجاً عن مخالفة البنك للقواعد والأعراف المصرفية الدولية.
- إن إدارة البنك تقوم بأنشطتها بشكل مهني وهي لم تقم ولم يطلب منها إطلاقاّ تمويل أي من الأطراف السياسية في اليمن خارج الأطر الرسمية والقانونية.
- لا يوجد للقرار تأثير مباشر على المركز المالي للبنك .
- قرار التصنيف يؤثر فقط على عمليات البنك ذات الطبيعة الدولية وليس له تأثير على كافة خدمات البنك ذات الطابع المحلي.
- البنك مستمر في تقديم خدماته المحلية كالمعتاد عبر كافة فروعه ومكاتبه وقنواته الالكترونية.
- تسعى إدارة البنك لالغاء قرار الادراج عبر القنوات الرسمية والقانونية .
وفي الختام، نود التذكير بأن بنك اليمن والكويت هو أقدم بنك مملوك للقطاع الخاص في اليمن والذي تأسس في العام ١٩٧٧م، وقد تعاقبت أجيال في إدارته وفي الاستفادة من خدماته، وهو ما يجعله مكسباً اقتصادياً وطنياً هاماً، ومن المتوقع أن تقع مسؤولية الوقوف معه ليس على إدارته وعملائه فقط، ولكن على كل من له اهتمام بحاضر ومستقبل بلدنا الحبيب.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
اول تعليق لشاب تبرأت منه قبيلته بسبب زواجه من ابنة مزينا..شاهد ماقال
-
شابة سعودية تنهار وتنفجر بالبكاء بسبب مقيم يمني
-
مذيع شهير يكشف الفارقةبين مظاهرة النساء في عدن وصنعاء؟شاهد ماقال
-
ترامب يعلن عن خبره الأهم والأكثر تأثيراً
-
السلطات السعوديه تضبط يمني بهذه التهمة الخطيرة..فيديو
-
هل تذكرون الطالب المصري الذي قتل زميلته بـ17 طعنة لرفضها الزواج منه.. هذا ما قررته المحكمة بحقه!
-
بن حبريش يصعّد المواجهة: حضرموت بين خيار التضحية والحكم الذاتي