


استهدفت الجلسات توعية الأسر والأطفال بمخاطر تجنيد الأطفال في النزاعات المسلحة، وتزويدهم بالمعلومات الأساسية حول حقوق الطفل والآثار النفسية والاجتماعية والجسدية الناتجة عن التجنيد. كما شملت الجلسات نقاشات مفتوحة مع الأسر لتسليط الضوء على الدوافع التي قد تؤدي إلى قبول تجنيد الأطفال في بعض المجتمعات، مع تقديم حلول عملية تهدف إلى حماية الأطفال من هذا الخطر
وشارك في الجلسات أكثر من 156 شخصًا، بينهم 97 من الذكور و 59 من الإناث، حيث تم التركيز على أهمية التعليم وتوفير بيئة آمنة ومستقرة للأطفال كوسيلة فعالة لمنع التجنيد. كما تم تسليط الضوء على دور المشاريع الاقتصادية الصغيرة والمساعدات المالية في دعم الأسر والمساهمة في الحد من تعرض الأطفال لهذه المخاطر
وفي ختام الجلسات، شددت مؤسسة "معاً نرتقي" على ضرورة تضافر جهود المجتمع المحلي والجهات الحكومية والدولية لضمان مستقبل آمن للأطفال وحمايتهم من مخاطر التجنيد في النزاعات المسلحة
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
تصعيد إعلامي غير مسبوق: قناة الانتقالي تُثير الجدل بوصفها للرئيس صالح
-
شركات الصرافة تفاجئ الجميع بتسعيرة جديدة للدولار والعملات الأجنبية!
-
أسعار جديدة لتذاكر طيران "اليمنية" إلى كافة وجهات السفر الخارجية.. بالدولار والريال السعودي
-
من هو الزعيم اليمني الذي تحدّى بريطانيا.. بين الأسطورة والاختفاء الغامض!
-
حادث مساوي..وفاة مغترب يمني في إثيوبيا عقب تعرضه لحروق..الاسم والصوره
-
"ترامب" يحسم موقفه بشأن الترشح لولاية ثالثة.. ويعلق: أنا أدير العالم
-
بالصور.. مصير جرافة القذافي "الأضخم في العالم"!