الأكثر حديثاً عن قرب عودة (الشرعية الرخوة) هم الوزراء والمنتفعون منها.
المواطنون ما عاد الأمر يعنيهم ولا يتوقعونه، لأنها فرت وتركتهم لوحدهم يواجهون جحيم الحرب.
الذين يعودون يعيشون في حصون، بعيدون عن أعين الناس وهمومهم إلا عبر تصريحات بلهاء وبيانات سمجة وصور ملونة.
أما المشهد المسيطر على تصرفات الأحزاب "الشرعية" فمثير للضحك. فكل نشاطها لا يتجاوز تأمين لقمة عيش قياداتها، ونضالاتها تنحصر في بيانات سمجة كما تفعل الحكومة الشرعية البليدة التي تمولها، وتحركاتها ليس منها طائل سوى التقاط الصور وإصدار بيان يتم أرشفته بجانب سابقاتها.
ولكنه ضحك كالبكاء!
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
ناشطة يمنية تثير الجدل بدفاعها عن المثليين: خطوة جريئة نحو أوروبا
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
البيض: صيف سياسي ساخن يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة
-
رحيل ناصر اليماني؟ جدل واسع حول وفاة "المهدي المنتظر" اليمني دون تأكيد رسمي