طرف يرفع شعار الولاية والاصطفاء لسلالة لا يحوز منازعتها السلطة ولا حتى مشاركتها فيها وما على الاخرين الا السمع والطاعة والتسليم ، وطرف يرفع شعار المساواة والمواطنة المتساوية ، حتى وان وقع في اخطاء الممارسة العملية فهي اخطاء بشرية وليست بأمر من السماء. _كلا الطرفين ذهبا للحوار او قل للتشاور في السويد من اجل حل الأزمة اليمنية. _ الحل بسيط جداً يقع في بند واحد فقط ، إما ان يتنازل مدعي الاصطفاء والولاية عن معتقده هذا وإما ان يتنازل الطرف الاخر عن حق الشعب في المواطنة المتساوية وبعدها ستجد الفريقين فريقاً واحداً وكل التفاصيل ستذوب تلقائيا ، وما عدا ذلك فإنه مضيعة للوقت وهدراً للطاقات وضحكا على الذقون.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
قنبلة موقوتة تهدد دولًا عربية.. طارق صالح يكشف التفاصيل
-
تصريح ناري من الشيخ الحجوري بشأن الصراع الإسرائيلي الإيراني
-
أسواق الصرافة تفاجئ الجميع بتغييرات كبيرة في أسعار الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني..السعر الان
-
مسؤول إسرائيلي يكشف الموعد المتوقع لانتهاء العملية العسكرية ضد إيران
-
بعد عامين من البحث.. أبو بكر الشيباني يجد والده في مستشفى بالقاهرة ويكشف تفاصيل صادمة
-
إبنه أعلن الخبر الحزين... وفاة فنان قدير بعد 5 عقود من العمل الفنيّ
-
نيران تلتهم مقهى يمني شهير وتخلّف خسائر بملايين الريالات