طرف يرفع شعار الولاية والاصطفاء لسلالة لا يحوز منازعتها السلطة ولا حتى مشاركتها فيها وما على الاخرين الا السمع والطاعة والتسليم ، وطرف يرفع شعار المساواة والمواطنة المتساوية ، حتى وان وقع في اخطاء الممارسة العملية فهي اخطاء بشرية وليست بأمر من السماء. _كلا الطرفين ذهبا للحوار او قل للتشاور في السويد من اجل حل الأزمة اليمنية. _ الحل بسيط جداً يقع في بند واحد فقط ، إما ان يتنازل مدعي الاصطفاء والولاية عن معتقده هذا وإما ان يتنازل الطرف الاخر عن حق الشعب في المواطنة المتساوية وبعدها ستجد الفريقين فريقاً واحداً وكل التفاصيل ستذوب تلقائيا ، وما عدا ذلك فإنه مضيعة للوقت وهدراً للطاقات وضحكا على الذقون.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. شاهد ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟
-
جماعة الحوثيين تتخذ إجراءات جديدة ضد المحافظات المحررة
-
انقلاب سيارة تقل مسافرين في الوديعة عقب عودتهم من السعودية.."الاسماء"
-
تعرف على الجبل الذي اصبح مكانا للقواعد الصاروخية لاستهداف باب المندب
-
تغير جديد ومفاجئ في اسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار والريال السعودي اليوم الاحد ..السعر الآن
-
نجل الشيخ الزنداني يكشف رساله تلقاها من إيران شاهد ماذا تضمنت
-
تسليط الضوء على جاسوس الحوثي في ريمة.. الجبوب أخطر اذرعها المخابراتية