ما حدث مؤخرًا من تصفية كاملة لقيادة حزب الله الإيراني في عدة أيام، يؤكد أنهم كانوا - بالأساس - تحت مرمى نيران إسرائيل من بداية غرسهم في لبنان عام 1982م. فقط تركوا الحزب يشارك إيران في تدمير العراق وسوريا ولبنان واليمن.
تركوه ينشر العقائد الطائفية الإيرانية المسمومة، وينشر الفوضى والحروب في تلك الدول، ويسفك دماء شعوبها.
تركوه يقوم بمهمة تشويه ما سُمي بمحور المقاومة.
تركوه يغرق في بركة دماء ضحاياه من العرب، حتى تأكدوا من انتهاء صلاحيته، فاكتفوا من خدماته، وما أن اكتفوا منه، حتى تخلصوا من كل قياداته، وفي عدة أيام، ودون خسائر تُذكر.
تخلصوا منه بعد أن تأكدوا أن ضحاياه في كل منزل عربي سيفرحون لمقتله.
دماء ضحاياه في العراق وسوريا ولبنان واليمن، هي من قتلته، فمن باع أهله بالرخيص، قدم رأسه بالمجان.
هل ستتعظ ميليشيات إيران في اليمن من هذه الأحداث؟
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
بعد تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحقها اليوم.. تعرف على قصة خاطفة الدمام "مريم المتعب"واليمني شريكها
-
البيض: خطاب الرئيس العليمي في ذكرى الوحدة نقطة تحول تاريخي
-
الطقس في حالة تأهب: منخفض جوي يقترب خلال ساعات
-
لاول مرة..مستشار بن زايد يوجه انتقادات لقيادة الانتقالي.. هل نحن أمام تحول سياسي جديد؟
-
فاجعة في عدن: 3 من أسرة واحدة يموتون في حفرة قاتلة أثارت رعب سكان العاصمة
-
إقالة رئيس شرطة هامترامك اليمني جميل الطاهري... قرار يثير التساؤلات والغموض!
-
خالد الرويشان يفاجئ الجميع برؤية غير متوقعة حول الوحدة اليمنية