عندما انهارت قلاع اليمن في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات في 2014، صمدت قلعة مأرب. كيف لا، وهناك رجال هم قلاع وجبال وصناديد، وسلطانها سلطان، الذي ظل متمسكا بالدولة والدستور والقانون.
توافد شرفاء اليمن من كل قرى البلاد إلى مأرب، وهناك امتزجت دماؤهم، دفاعا عن اليمن كاملة.
صور يمانية أتت إلينا من مأرب الحب، فيها شموخ الهوية اليمانية، وعنفوان الدولة، وملامح الدستور والقانون.
حفظ الله مأرب، ومن فيها، ومن يحكمها ومن يحميها ويسهر على أمنها.
لله در مأرب.
الشكر للمملكة العربية السعودية، التي كانت وما زالت الداعم السخي لمأرب، ولقيادتها ولسكانها، ولمن نزح إليها، فعلى ذرات صحرائها النفيسة امتزجت دماء ودموع الأشقاء، وغدًا ستثمر محبة وتعاون.
#سبتمبريون
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
شركات الصرافة تفاجئ الجميع بتسعيرة جديدة للدولار والعملات الأجنبية!
-
أسعار جديدة لتذاكر طيران "اليمنية" إلى كافة وجهات السفر الخارجية.. بالدولار والريال السعودي
-
من هو الزعيم اليمني الذي تحدّى بريطانيا.. بين الأسطورة والاختفاء الغامض!
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
بالصور.. مصير جرافة القذافي "الأضخم في العالم"!
-
رحيل ناصر اليماني؟ جدل واسع حول وفاة "المهدي المنتظر" اليمني دون تأكيد رسمي
-
الإمارات تحظر على غير الإماراتيين التحدث باللهجة الإماراتية والكشف عن السبب