كل يوم يمر تتقدم السعودية فيه إلى الأمام شهر، فقد تمكن الأمير الشاب الشجاع محمد بن سلمان من نقل بلاده إلى المستقبل بسرعة هائلة، بعد أن نجح بشجاعة ودراية ودراسة من نزع الكوابح والعوائق؛ التي كانت تقف حائلا أمام دوران عجلات البناء والتطور والتحديث في المملكة، وأهمها:
1. تدفقات فتاوى الوعاظ، وتشددهم وقيودهم؛ التي قيدت الدولة وصفدت المجتمع السعودي باسم الدين، والسلف الصالح.
2. رسخ مبدأ المساواة في الحقوق والواجبات، بين الأمير والمواطن، فقنع الأمير ورضي المواطن.
3. نجح في نقل الشباب السعودي من كشوفات الإعانات والمساعدات الحكومية إلى سوق العمل وميادين البناء والتعمير.
نجح الأمير الشاب في وقت يتآمر على بلاده، الجار القريب، والصديق البعيد، والعدو اللدود.
فعلا القائد وطن.
عقبال بلادنا، لما نتمكن من نزع كوابح نهضتنا، وما أكثرها، ونجد أن أشدها توحشا؛ هي كوابح التدين السياسي، وتشدد وعاظ الدين، بجهل وجهالة.
#مدونة_التوعية_والتثقيف
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
ناشطة يمنية تثير الجدل بدفاعها عن المثليين: خطوة جريئة نحو أوروبا
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
كشف المستور: بريطانيا تُعيد فتح ملف اغتيال الرئيس الحمدي وتثير جدلاً واسعاً
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
البيض: صيف سياسي ساخن يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة