الدعم المالي الذي تقدمه لبلادنا كلا من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية سيسهم بلا شك في دعم العملة وحماية الاقتصاد من مزيد من التدهور.
ولكن تلك الودائع لن تخلق استقرار طويل الأجل في اليمن، ولن تُستخدم في دفع الرواتب، وصنع تنمية مستدامة. هذه القضايا تظل معلقة، وتنتظر إجراءات جريئة وحاسمة من حكومتنا، عبر منع الفساد الذي عشعش في المؤسسات الإيرادية، والأوعية الضريبية. كما أن مهمة الحكومة تتركز في خلق وتطوير إليات تضمن بها تعزيز مداخيل الخزانة بالأموال، لأن معظم الضرائب والجمارك تذهب للمليشيات السلالية.
التحالف يقوم بعمله، ويدفع التزاماته، فماذا عن حكومتنا؟
شكر وتقدير لقيادة المملكة وللأشقاء في الإمارات على دعمهم المستمر لبلادنا.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية تُعدل شروط تأشيرة العمرة.. قيود جديدة على السفر الفردي
-
مسؤول استخباراتي إسرائيلي يكشف عن عدد الصواريخ الباليستية التي تمتلكها إيران حاليا
-
السعودية تُحدث نقلة نوعية: إقامة دائمة بدون كفيل وبمزايا استثنائية
-
أسواق الصرافة تفاجئ الجميع بتغييرات كبيرة في أسعار الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني..السعر الان
-
منارات المساجد في صنعاء تتحول إلى منصات تجارية.. ما القصة؟
-
مسؤول إسرائيلي يكشف الموعد المتوقع لانتهاء العملية العسكرية ضد إيران
-
بعد عامين من البحث.. أبو بكر الشيباني يجد والده في مستشفى بالقاهرة ويكشف تفاصيل صادمة