عندما يتحول الثأر إلى عقيدة والكراهية إلى دين يغيب العقل والمنطق وتتوارى الأخلاق وتتسيد الخرافة تتحول العقد إلى عقائد.
ثم تتجذر بحكم مصلحة المستفيدين ليتحولوا إلى حماة للدين وبكلمة أدق (المصلحة) عن طريق تغذية الثأر والكراهية كخرافة تقوم مقام الدين
وتتشكل لحمايتها مؤسسات ومذاهب ومرجعيات ورهبان وكوارث و ومرويات وحكايات مخترعة.
وهي تراكمات تتجذر في العقل الباطن للمجتمعات التي تقع فريسة لهذا الوباء، وتحتاج إلى ثورة إنقاذ جذرية تبدأ اولا بتصحيح الوعي وتغير مفهوم الحكم والسلطة، الخرافة وباء مدمر يتغذى عليها الجهل والاستبداد.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
تصعيد إعلامي غير مسبوق: قناة الانتقالي تُثير الجدل بوصفها للرئيس صالح
-
شركات الصرافة تفاجئ الجميع بتسعيرة جديدة للدولار والعملات الأجنبية!
-
أسعار جديدة لتذاكر طيران "اليمنية" إلى كافة وجهات السفر الخارجية.. بالدولار والريال السعودي
-
من هو الزعيم اليمني الذي تحدّى بريطانيا.. بين الأسطورة والاختفاء الغامض!
-
بالصور.. مصير جرافة القذافي "الأضخم في العالم"!
-
الإمارات تحظر على غير الإماراتيين التحدث باللهجة الإماراتية والكشف عن السبب
-
كانت تطارد زوجها الخائن … شاهد: شرطي سوري يكشف سبب قفز امرأة داخل سيارة أجرة وسط شارع في دمشق