الملايين من شعبنا المظلوم والصابر، الذين يعيشون في مناطق تواجد السلاليون، يواجهونهم بطرق مختلفة، أهمها التوعية ونبذهم ومقاطعة خطبهم ومساجدهم ودوراتهم العنصرية، فهم يخوضون معاركهم الوطنية، بأسلوب يناسب أوضاعهم وظروفهم.
لله درهم، ولهم التحية والتقدير والاحترام.
ولكن العجيب أن نشاهد ونسمع عن ذيول سلالية، تنطلق من مأرب الحضارة، وتحت علم الجمهورية، لتنال من أقيال اليمن وأبطالها، وكله بهراوات ما يسمى بآل البيت.
اعقلوا، وبطلوا السلبطة بأسم الإسلام والصحابة، فاليمن يسبح على بركة من دماء، بفعل الخناجر السلالية.
#انبذوهم
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
ناشطة يمنية تثير الجدل بدفاعها عن المثليين: خطوة جريئة نحو أوروبا
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
كشف المستور: بريطانيا تُعيد فتح ملف اغتيال الرئيس الحمدي وتثير جدلاً واسعاً
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
البيض: صيف سياسي ساخن يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة