الاستهانة بالأعراض عن طريق الكلمة ونشرها دون تروي خلل قيمي وضعف في الأخلاق يجب مكافحته وإنكاره.
والتشهير الذي يتم عبر وسائل التواصل الإجتماعي دون تثبت ظلم وعمل معيب وأضراره خطيرة وأحياناً قد نكون كمن يسحب جداراً عالياً من الأحجار على نفسه وأهله بل ربما تقدم هدية مجانية للعدو المتربص للاصطياد في مياهنا التي نعكرها بدافع الغباء والجهل وخصال سلبية أخرى.
في العالم الافتراضي غالباً ما نجد أنفسنا أمام مشهد دامي محزن ومضحك معا أشبه (بمراجمة ) مجموعة مجانين وعميان كمان.
للنقد أصول وللنصيحة قواعد تراعي مصالح الناس وأعراضهم وسمعتهم، وحقوقهم وقبل ذلك الحقيقة والتثبت قبل إطلاق التهم والتجريح لخلق الله خاصة عندما يتعلق الأمر بالأعراض والدماء والحقوق.
وبدون شعور قد نكون أمام صور من صور الفجور وإشاعة الفاحشة تمارس ببرود، دون إلتفات للحقيقة أو مراعاة لقواعد الاخوة والدين الحنيف والأخلاق الحميدة.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
بالأسماء: 7 دول تسمح بدخول اليمنيين إليها بدون تأشيرة .. الوجهات الذهبية الأكثر أماناً لليمنيين الراغبين في السفر والهجرة في 2025
-
السعودية تُسعد المسافرين اليمنيين بمشروع ضخم سوف يسهل حركة السفر والعبور في أهم طريق دولي يربط البلدين
-
كيف تسبب "خطأ بنكي" بسيط في تحويل مغترب يمني فقير إلى "ملياردير" بثروة فلكية هائلة؟
-
مصر.. عشرون شابا يعتدون على فتاة (صورة)
-
شاهد..طباعة نقود فئة جديدة(صورة)
-
وزارة التربية تصدر تعميم إلزامي شديد اللهجة لكافة المدارس الحكومة والأهلية
-
الريال اليمني يفتتح تعاملات الأسبوع بسعر مفاجئ في صنعاء وعدن.. آخر تحديث