لماذا منعت الحرب السلطة من تقديم الخدمات ومع ذلك لم تمنعها من أخذ الضرائب والجمارك والزكاة والجبايات وقهر المواطن؟! سؤال يطرح نفسه عند رؤية أثر الجو الحار على سكان المناطق الساحلية والصحراوية، ومع ذلك لا يتحرك ضمير أحد كأن تلك المشاهد المؤثرة لبشر من خارج المجرة.
معاناة يعيشها الناس عام بعد عام ولا يتحرك أحد لرفع هذا العذاب عنهم. يفترش المواطن السطح أو الشارع بحثا عن نسمة هواء، يلف أطفاله بقطعة قماش مبللة ليتوقف بكاءهم، وينتهي الصيف ولا تنتهي بلادة ولامبالاة السلطة. وإذا كانت طبيعة المليشيات أن تعيش على دماءنا وتزدهر على حسابنا فما عذر الشرعية؟
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
تصعيد إعلامي غير مسبوق: قناة الانتقالي تُثير الجدل بوصفها للرئيس صالح
-
شركات الصرافة تفاجئ الجميع بتسعيرة جديدة للدولار والعملات الأجنبية!
-
أسعار جديدة لتذاكر طيران "اليمنية" إلى كافة وجهات السفر الخارجية.. بالدولار والريال السعودي
-
من هو الزعيم اليمني الذي تحدّى بريطانيا.. بين الأسطورة والاختفاء الغامض!
-
"ترامب" يحسم موقفه بشأن الترشح لولاية ثالثة.. ويعلق: أنا أدير العالم
-
بالصور.. مصير جرافة القذافي "الأضخم في العالم"!
-
الإمارات تحظر على غير الإماراتيين التحدث باللهجة الإماراتية والكشف عن السبب