كان يمكن أن تمر كأي صورة عابرة التقطت بقصد أو بدون في باب موسى أوصينة أو المسراخ، أو أي صورة لرجل وزوجته في المستشفى او السوق أو الحول أو حتى في (رواحة)عرس زمان من دفتر الصور أو زفة الأيام محلها نوتة صور الذكريات على احسن تقدير.
بغض النظر عن التفاصيل والنوايا، التي يبحث عنها وتنقش نقشا بكثير من الجهد والوقت والمال والسمعة، لنكون أمام فعل ورد فعل تشكل معركة طرشان كبرى تكون النتيجة، تشهير بالمدينة وعقل المدينة ووقار المدينة.
ثم نقيم وليمة بائسة لمناطحة الثيران التي تنتحر على بوابة الجزار ومن أجل مربط العنز الميت ويقفز البعض كعادته المفضلة محاولة التسيس الأطرش وتصفية حسابات على كل المستويات، دون أن ندراك واجبات اللحظة الوطنية والدينية، وبعيدا حتى عن جوهر الشرعي واللا شرعي، المهم مكارحة ومناطحة باسم الحداثة والأصالة، والتراث والأخلاق وأول ضحية هو التراث والأخلاق مع مافيه من تمزيق للثوب الساتر للوحدة الوطنية وإهدار للطاقات خارج دائرة الواجب
من تشتعل النيران في بيته يجب أن لا يشتغل بلون المشقر أو "تعميرة" البوري ويجعلها وكأنها معركة مصير . هذا جنان ... والحكمة ضآلة المؤمن.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية تُعدل شروط تأشيرة العمرة.. قيود جديدة على السفر الفردي
-
مسؤول استخباراتي إسرائيلي يكشف عن عدد الصواريخ الباليستية التي تمتلكها إيران حاليا
-
السعودية تُحدث نقلة نوعية: إقامة دائمة بدون كفيل وبمزايا استثنائية
-
أسواق الصرافة تفاجئ الجميع بتغييرات كبيرة في أسعار الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني..السعر الان
-
منارات المساجد في صنعاء تتحول إلى منصات تجارية.. ما القصة؟
-
مسؤول إسرائيلي يكشف الموعد المتوقع لانتهاء العملية العسكرية ضد إيران
-
بعد عامين من البحث.. أبو بكر الشيباني يجد والده في مستشفى بالقاهرة ويكشف تفاصيل صادمة