بدأ المال السياسي يتدفق على شلة حسب الله، لإفشال المجلس الرئاسي، والنيل من الصف الجمهوري، عبر نبش أحقاد الماضي، وتسويق الأكاذيب والدعايات الكاذبة.
من ترونه يستهدف التوافق والتوحد؛ الذي تم في مشاورات الرياض، فأعلموا أنه مبطون بمال سياسي، من الأموال الطائرة والمسيرة والسائبة التي تنتشر في سماء اليمن منذ زمن طويل، أو أنه حاقد من بيتهم، أو سلالي ظاهر أو مستتر.
لا تسمحوا للغوغاء بالنيل من مشروعكم العادل؛ مشروع الدولة، ولا غير الدولة.
كفى، فماحدث من عبث في الماضي، أضاع دولتنا، وسلمها إلى ميليشيات، لا ترى في المواطن إلا مشروع شهيد، أو ماكينة لدفع الجبايات والتبرعات.
اليوم لدينا شرعية جديدة، هم: عيدورس، طارق، المحرمي، عثمان، العليمي، سلطان، البحسني، بقيادة الدكتور رشاد العليمي، ومن خالفهم أو وقف ضدهم فهو يقف ضد الشرعية، وصار في صف الميليشيات.
هل فهمتوا أو نزيد؟
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية تحسم جدل استئناف الحرب باليمن (اعلان)
-
ظهر في قصر المشرف بأبوظبي.. صالح يقدم الواجب لرئيس الإمارات
-
أول خطاب تحذيري من البنك المركزي اليمني إلى بنوك صنعاء.. بعد انقضاء أكثر من نصف مهلة الشهرين
-
قيادي منشق يكشف عن طبخة دولية - سعودية قادمة بالجحيم للحوثي.. الجماعة تعيش فزع غير مسبوق
-
انفراج .. بدء تنفيذ بندين من خارطة السلام
-
أول مسؤول جنوبي يضحي بمنصبه مقابل مصلحة مواطنيه
-
الكشف عن المبلغ الذي قدمته السعودية للبنك المركزي اليمني والهدف منه