فتح المطارات والموانئ عدا تعز. حصار تعز سيناقش مستقبلا ووفق ما يستجد.
سافرت أمي إلى صنعاء في الأيام الماضية وعندما وصلت كانت قد نسيت متى غادرت منزلها.
لا داع لرفع الحصار عن تعز، الحوثي لن يتساهل في المسألة لدواع معروفة: طائفية، مناطقية، ثأرية، ولوجيستية. مسألة تعز اختبار حقيقي لنوايا الحوثي، ولجودة المفاوض اليمني.
مخجل وفاجع أن تترك هذه المسألة المخيفة والقذرة عالقة، ويشار إليها بكلمات رجراجة عن حوار خاص في المستقبل.
كل كلمة عن السلام هي كلمة مباركة، وكل أمل في عودة الحياة الطبيعية هو ضوء جديد في ظلامنا القديم.
لا بد أن تخضع أي فكرة جديدة عن الهدنة لاختبار جهد بسيط قبل تمريرها، تعز هي اختبار الجهد.
بالمناسبة: في تعز ملايين من الناس، شئتم أم أبيتم. لا يمكنكم أن ترفعوا الحصار عن جهة دون غيرها ولا أن تشيروا إلى تعز كما لو أنها قبيلة في الأطراف.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
ناشطة يمنية تثير الجدل بدفاعها عن المثليين: خطوة جريئة نحو أوروبا
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
كشف المستور: بريطانيا تُعيد فتح ملف اغتيال الرئيس الحمدي وتثير جدلاً واسعاً
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
البيض: صيف سياسي ساخن يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة