يقول الفيلسوف “افلاطون”: من يرفض اليوم القبول بالنصيحة التي لا تكلفه شيئاً سوف يضطر بالغد إلى شراء الاسف بأغلى الاسعار.
وضع الشعب اليمني اصبح كارثياً بكل ما تحمل الكلمة من معنى والمجاعة مع انهيار العملة اخطر من الحرب القائمة ، فهل سيدرك الجميع خطورته والنتائج التدميرية التي ستكون ابعد مما يتصور البعض ليس على اليمن فقط ولكن على الاقليم كله.
العلاج اليوم لازال ممكناً وغداً قد يكون مستحيلا وسيندم حينها الجميع.
انقاذ الشعب اليمني من المجاعة التي هو فيها واجبا دينيا واخلاقيا وانسابيا وامنيا على الاشقاء حفاظا على سلامة الجميع ، وعلى الدولة والحكومة تحمل مسئوليتها في هذا الظرف الدقيق الذي لا يحتمل التسويف والمواربة ووضع الرؤوس في الرمال.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
ناشطة يمنية تثير الجدل بدفاعها عن المثليين: خطوة جريئة نحو أوروبا
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
كشف المستور: بريطانيا تُعيد فتح ملف اغتيال الرئيس الحمدي وتثير جدلاً واسعاً
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
البيض: صيف سياسي ساخن يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة