الذين اغتالوا القيادي في حزب الإصلاح والمقاومة في تعز الشهيد ضياء الأهدل هم الذين أرادوا قطع الطريق على جهوده في توحيد مكونات المقاومة في تعز، وتنسيق المواقف مع القوات المشتركة في الساحل.
عندما يدعو الأهدل إلى تنسيق المواقف ويؤكد أن الفرقة هي سبب الهزيمة، فهذا يشير بوضوح إلى المجرمين الذين أرادوا قطع طريق التنسيق والتقارب.
عندما يردد الأهدل الآية: "ما كان محمد أبا أحد من رجالكم…" ، ويرتل: "ادعوهم لآبائهم…"، فإنه بلا شك يعد هدفاً لمن يريدون أن يجعلوا محمداً عليه الصلاة والسلام أباً، وملكية خاصة وشركة تجارية تمارس الفساد الاقتصادي والاستثمار السياسي.
رحم الله ضياء الأهدل، ولعل دمه يلهم رفاقه بالسير في طريق التقارب والتنسيق، وتوحيد الجهود في وجه الكهنوت وأهدافه الواضحة.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية تُعدل شروط تأشيرة العمرة.. قيود جديدة على السفر الفردي
-
مسؤول استخباراتي إسرائيلي يكشف عن عدد الصواريخ الباليستية التي تمتلكها إيران حاليا
-
السعودية تُحدث نقلة نوعية: إقامة دائمة بدون كفيل وبمزايا استثنائية
-
أسواق الصرافة تفاجئ الجميع بتغييرات كبيرة في أسعار الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني..السعر الان
-
منارات المساجد في صنعاء تتحول إلى منصات تجارية.. ما القصة؟
-
بعد عامين من البحث.. أبو بكر الشيباني يجد والده في مستشفى بالقاهرة ويكشف تفاصيل صادمة
-
مسؤول إسرائيلي يكشف الموعد المتوقع لانتهاء العملية العسكرية ضد إيران