أشتي أقولك يا فندم طارق عفاش: إنك الأمل المضيء في العتمة بالنسبة لقطاع واسع من أبناء الشعب اليمني.
وإنك بروحك اليمنية الأصيلة والجسورة وببساطتك في الميدان؛ بين الجنود والضباط؛ المقاتل الظافر في المعركة.
وإن خطابك الواضح؛ الصادق ومعنوياتك الصلبة ضمار القائد الشعبي الذي يحبه الناس ويناصرونه وينصرون قضيته الوطنية.
أنا واحد من هؤلاء الناس -يا فندم- أشوفك في يتيوبات ملان؛ في الميدان؛ وأقول الله ينصرك يا طارق عفاش.
ليش؟
مش لأنو أنا عفاشي..
لأنو أنا شخصيا؛ على الأقل؛ والله ماعد أشعر أن حلم استرجاع الدولة اللي تعايش فيها كل اليمنيين ممكن يتحقق إلا على يد طارق عفاش.
مش لأنو أنا عفاشي والله، ولكن لأنو مافيش منو أحسن منه قائد في الميدان.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية تُعدل شروط تأشيرة العمرة.. قيود جديدة على السفر الفردي
-
السعودية تُحدث نقلة نوعية: إقامة دائمة بدون كفيل وبمزايا استثنائية
-
مسؤول استخباراتي إسرائيلي يكشف عن عدد الصواريخ الباليستية التي تمتلكها إيران حاليا
-
منارات المساجد في صنعاء تتحول إلى منصات تجارية.. ما القصة؟
-
أسواق الصرافة تفاجئ الجميع بتغييرات كبيرة في أسعار الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني..السعر الان
-
بعد عامين من البحث.. أبو بكر الشيباني يجد والده في مستشفى بالقاهرة ويكشف تفاصيل صادمة
-
مقارنة بين الصواريخ الإيرانية وصواريخ "حزب الله" و"حماس".. موقع عبري يكشف فوارق فظيعة ومرعبة