جرودنبيرج مبيناً في بلاغ للأمين العام للأمم المتحدة : " أن القوى المتصارعة لم تناقش تسوية شاملة منذ العام 2016، لذلك، تأخرت كثيراً قوى الصراع في الإنخراط في حوار سلمي مع بعضها بعضاً تحت رعاية الأمم المتحدة، وفق بنود تسوية شاملة قائمة على حسن النوايا وبدون شروط مسبقة”.
لحظة، وما الذي كان يفعله إذن البريطاني جريفيث طيلة فترة عمله مبعوثا خاصا لليمن؟
وماذا لو علمنا أيضا أن إحاطات الأشهر الأخيرة للمبعوث السابق قد أفادت جميعها بأن جملة النقاشات مع أطراف الصراع وفق بنود تسوية خاصة بوقف إطلاق نار دون شروط مسبقة كان مصيرها الفشل .
حينها، ماهي الحاجة لتكرار هذا السيناريو؟ ولماذا لايتم بحث مسار آخر للحل على طريقة ( خطوة بخطوة ) مثلا؟
أعتقد، أن جروندبيرج بهكذا توجه سرعان ما سيتحول إلى مثال أخر يبين كيفية دعم الأمم المتحدة لسلطة المليشيات وتوفير الغطاء اللازم لتمكينها أكثر باليمن .
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية تُعدل شروط تأشيرة العمرة.. قيود جديدة على السفر الفردي
-
السعودية تُحدث نقلة نوعية: إقامة دائمة بدون كفيل وبمزايا استثنائية
-
مسؤول استخباراتي إسرائيلي يكشف عن عدد الصواريخ الباليستية التي تمتلكها إيران حاليا
-
منارات المساجد في صنعاء تتحول إلى منصات تجارية.. ما القصة؟
-
بعد عامين من البحث.. أبو بكر الشيباني يجد والده في مستشفى بالقاهرة ويكشف تفاصيل صادمة
-
أسواق الصرافة تفاجئ الجميع بتغييرات كبيرة في أسعار الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني..السعر الان
-
مقارنة بين الصواريخ الإيرانية وصواريخ "حزب الله" و"حماس".. موقع عبري يكشف فوارق فظيعة ومرعبة