لكل ظاهرة جانبان : جانب إيجابي وجانب سلبي قد يبرز الجانب الإيجابي ويختبىء السلبي. والعكس صحيح.
حركة التحرر الوطني ككفاح وطني بدأت كظاهرة متزامنة مع نشأة الاستعمار. ولكن الحربين الكونيتين أعطت لها الأبعاد الأهم كقوة من قوى الثوره العالمية
في القرن العشرين أصبح قرن التحرر الوطني وغروب شمس الاستعمار
برز قادة كبار شوانلاي الصين هوشي منه وجياب فيتنام تيتو يوغسلافيا وسوكارنو اندنوسيا والزعيم العربي الكبير جمال عبد الناصر كأهم مساند للتحرر وباتريس لومومبا الكونغو وهواري بومدين الجزائر وبندرانيكا سيرلانكا وقحطان الشعبي وفيصل عبد الطيف وسالم ربيع علي وعبد الفتاح إسماعيل اليمن الديمقراطية .
وقد أختفت هذه الزعامات العالمية والكبيرة التي مثلت الجانب الإيجابي في الظاهرة .
منذ السبعينات ساد الجانب السلبي في هذه الحركات و هو السائد حتى اليوم عالمياً وبرزت قيادات يمكن الأشاره اليها في موضوع اخر.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
شركات الصرافة تفاجئ الجميع بتسعيرة جديدة للدولار والعملات الأجنبية!
-
أسعار جديدة لتذاكر طيران "اليمنية" إلى كافة وجهات السفر الخارجية.. بالدولار والريال السعودي
-
من هو الزعيم اليمني الذي تحدّى بريطانيا.. بين الأسطورة والاختفاء الغامض!
-
بالصور.. مصير جرافة القذافي "الأضخم في العالم"!
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
رحيل ناصر اليماني؟ جدل واسع حول وفاة "المهدي المنتظر" اليمني دون تأكيد رسمي
-
الإمارات تحظر على غير الإماراتيين التحدث باللهجة الإماراتية والكشف عن السبب