هناك الكثير من الملاحظات على أداء الشرعية، لكن وتحت إي ظرف لايمكن القبول بإستبدالها بإي مشروعيات أخرى.
اي خطوة في هذا الإتجاه ستفتح الباب على مصراعيه لمشروعيات التفتت والتعدد وهو وضع لن يستطيع معه احد لم الشتات القادم، الأمر الذي يعني استحالة الحل السياسي لتعدد الأطراف ومموليها .
إصلاح الشرعية من الداخل ومعالجة اخطائها ومحاسبة مفسديها وتمكينها فعليا من إدارة المناطق المحررة مع عودة الرئيس والحكومة وتمكين الشرفاء من إدارة الدولة وإشراك كل القوى السياسية ودعم التحالف للإقتصاد وإعمار ماتضرر.
كل هذه خطوات يمكن لها ان تغيٌر كل شيء وان تصلح ما افسدته الحرب.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
ناشطة يمنية تثير الجدل بدفاعها عن المثليين: خطوة جريئة نحو أوروبا
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
كشف المستور: بريطانيا تُعيد فتح ملف اغتيال الرئيس الحمدي وتثير جدلاً واسعاً
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
البيض: صيف سياسي ساخن يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة