“عيد الغدير” و”يوم الولاية” إحدى حيَل الكهنوت الديني للوصول للسلطة والثروة.
هم لا يحيون تلك المناسبة لأجل ولاية علي بن أبي طالب،ولكن لأجل سلطة علي خامنئي ونصر الله والحوثي وبقية الدجالين، أما
علي فقد تولى ومضى لربه، وما الاحتفاء بولايته اليوم إلا لتكون مسوغاً لولاية سدنة الكهنوت الجديد.
هذه الاحتفائية، وبهذا الأسلوب الذي يحمل نمط احتفالات الإيرانيين ينبئ أن المسألة ليست حول “غدير خُم”، ولكنها حول “هيمنة قُم”، ولا الأمر متعلقاً بولاية الإمام علي، ولكن بسيطرة “الإمام” الخامنئي وإيران ووكلائها من الكهنة الجد.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
مصادر مقربه من حكومة تكشف حقيقة فرار الحكومه من عدن
-
مسؤول في الشرعيه يكشف عن البطل الذي يقهر ”يحيى الراعي” ويغار منه ”حسين حازب” ويخشاه زعيم الحوثيين؟
-
البيض : مشروع وحدة اليمن هو من سينتصر في النهاية
-
شاهد..أبناء عدن يترحمون على "الزعيم رحمة الله على عفاش"ويحنون الى زمن الماضي.. فيديو
-
"الغارديان": واشنطن أعطت الضوء الأخضر للسعودية لإحياء الاتفاق مع الحوثيين
-
مقتل أشهر مقاولين تعز في مناطق الحوثيين بعدة طعنات
-
تطورات سارة بخارطة الرواتب والسلام