“عيد الغدير” و”يوم الولاية” إحدى حيَل الكهنوت الديني للوصول للسلطة والثروة.
هم لا يحيون تلك المناسبة لأجل ولاية علي بن أبي طالب،ولكن لأجل سلطة علي خامنئي ونصر الله والحوثي وبقية الدجالين، أما
علي فقد تولى ومضى لربه، وما الاحتفاء بولايته اليوم إلا لتكون مسوغاً لولاية سدنة الكهنوت الجديد.
هذه الاحتفائية، وبهذا الأسلوب الذي يحمل نمط احتفالات الإيرانيين ينبئ أن المسألة ليست حول “غدير خُم”، ولكنها حول “هيمنة قُم”، ولا الأمر متعلقاً بولاية الإمام علي، ولكن بسيطرة “الإمام” الخامنئي وإيران ووكلائها من الكهنة الجد.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
إنهيار جنوني وغير مسبوق لأسعار الصرف مساء اليوم الجمعه في عدن..التحديث المسائي
-
كشف المستور: بريطانيا تُعيد فتح ملف اغتيال الرئيس الحمدي وتثير جدلاً واسعاً
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
السعودية.. إعدام مواطن ومقيم يمني
-
طبيب يكشف عن أسباب حرارة القدمين والشعور بألم شديد ليلاً