سؤال بوجه الريح الاسود وتساؤل يشوي وجه الطاعون الحداثي وصيحة تهز أركان المدينة التي تنام على ضجة وتستيقظ على ضجة وتهجو وجهها المجعد بالدماميل إلم تجد من تهجوه.
كانت الحرب للبحث عن حياة آمنة مطمئنة وكانت للعودة من الوضع المأساوي الى الوضع الطبيعي وللفرح عوضا عن الحزن وللهدوء والسكينة بدلا عن الضجيج والصخب القاتل ولاستبدال فوهات البنادق وقبل ذلك حد السيوف بأوتار الموسيقى.
ولذا نحن نقاتل الكهنوت على حق كما يقاتل الحق كل باطل منذ أول العالم وأول بشري وقف بوجه أخيه.. لذا صناعة مساحة حياة في واقع مكتظ بالموت ليست جريمة الجريمة مفاقمة الموت.أفضل أن أكون عازفاً في مهرجان تعز من أن أكون متهبشاً.. أن أكون راقصا شعبيا من كوني شخصاً آخر وأن أمنح الناس بهجة قليلة في زمن الحزن الكثير ولخطيئة ما ترون أكبر من خطيئة السفك والجري خلف الدم والهدم.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
ناشطة يمنية تثير الجدل بدفاعها عن المثليين: خطوة جريئة نحو أوروبا
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
البيض: صيف سياسي ساخن يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة
-
كشف المستور: بريطانيا تُعيد فتح ملف اغتيال الرئيس الحمدي وتثير جدلاً واسعاً