مصطفى غليس يكتب عن برنامج بالمسند: ‏مسندنا – تاريخنا والحاضر

ينحت الزميل عبدالله إسماعيل في صخرة الوعي اليمني التي تراكمت عليها رواسب الإمامة ليزيل الأخيرة عنها، وهو بذلك يعيد تشكيل الوعي اليمني تجاه قضاياه المصيرية بإزميل الحقيقة الذي حمله بكل قوة واقتدار ومهارة.

‏حولٌ كاملٌ أثمر أكثر من خمسين نقشًا يمنيَا معاصرًا كشفت عن الحقيقة غطاءها وأزالت الغشاوة التي كانت تغلف أفئدة كثير في اليمن والإقليم، بل وكان لها صدى دولي.

خمسون عملاً رصينًا عرت ميليشيا الحوثي بجرائمها وكشفت عن أخبث جماعة عرفها التاريخ اليمني إن لم يكن العالمي.