صاروخ باليستي جديد الى مأرب.. لو أن العالم توقظه أصواتكم لما يحدث في مأرب لما تجرأ الحوثي.
لن أقول: لو أن جيشكم يفعل، وهو الواجب قوله وتبيانه لكنها مواقيت الذل!
كان علي عبدالله صالح متحالفا مع الحوثي، بحسن نية أو بسوءها، وكانت ماكينتكم الاعلامية تنسى الحوثي وتقول: صواريخ صالح، مليشيات صالح.
بررتم للحوثي بحمق او غباء كل ذلك الوقت.
والآن، الحوثي يقصف مأرب وأنتم مشغولون بالتحريض ضد طارق، ضد التحالف العربي.
كلما قلنا الحوثي قصف مأرب يرد علينا الأغبياء بقولهم : تركة المرجوم بالثلاجة.
كلما تحدثنا عن قنص الأطفال في تعز وبالامس نشرنا بالساحل الغربي تقريراً مهماً عن قنصه لتعز ورد الأغبياء : قنصهم طارق، ثمة مشكلة..
هذا الخطاب هو من يخذل الجند في متارسهم ويمنح الحوثي قوته..
خطاب ينزع الجمهوري من جمهوريته.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
ناشطة يمنية تثير الجدل بدفاعها عن المثليين: خطوة جريئة نحو أوروبا
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
البيض: صيف سياسي ساخن يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة
-
رحيل ناصر اليماني؟ جدل واسع حول وفاة "المهدي المنتظر" اليمني دون تأكيد رسمي