قبل عام تخيل محمد الحوثي أنه في مقام النبي، وأن أهل مأرب كفار قريش، فقال: "من أغلق عليه بابه فهو آمن"، لأن "جيش الفتح" قادم.
بعد عام-وباستخدام المنطق ذاته-يبدو أن معركة مأرب أقرب ل"غزوة الأحزاب" -التي انهزمت فيها قريش-منها ل"فتح مكة" الذي انتصر فيها النبي.
ما رأي "برميل الثورة"؟
وقبل رمضان قال الإيرانيون: "لنصومنَّ في مأرب، ولنفطرنَّ على تمرها"!
وبعد رمضان اتضح أن الإيرانيين أفطروا بالفعل، ولكن على جمر مأرب لا تمرها.
ما رأي وكالة مهر؟
كيف كان طعم التمر في بلاد السبئيين؟
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
بريطانيا تكشف مفاجأة كبرى لليمنيين
-
اعلان سار للشرعية والحوثي بشأن فتح الطرق
-
فـتحي بن لزرق: لا وجه للمقارنة بين صنعاء وعدن وهذه المدينة هي الأفضل؟
-
صورة أولية لفتح طريق صنعاء مأرب
-
سياسي يمني كبير يعلن قرار مغادرة صنعاء دون اخذ الاذن من سلطة الحوثيين
-
"أنظر هنا لسخرية الأمر"..رئيس الاستخبارات السعودي يعلق على صراع الحوثي في اليمن ويرد على سؤال بشأن إعادة دمج بشار الأسد في المنطقة
-
شاهد.. ضبط خطر كبير قادم من صنعاء إلى عدن