وجد عبدالملك الحوثي المساحة فارغة، والملعب بلا لاعبين كبار، فخرج ليدعو إلى نصرة الأقصى، ويده ملوثة بدماء اليمنيين.
كما فعلت إيران بالضبط، مجرد ”ارتزاق” كاذب في حضرة قضية مقدسة ظلمها الكثير من الداخل والخارج.
يستهوي ما يسمى محور المقاومة ملايين الغاضبين من تهويد القدس، ويجب ألا تُترك القضية بلا حضور عربي ضخم يؤكد هشاشة وزيف إيران التي تستخدم كل الميليشيا لصالح ملفاتها القومية وخصوصًا النووية.
على الدول التي طبّعت مع اسرائيل أن تتراجع اليوم، وإلا فإن أي خطاب عن القدس لن يلقى صداه أو جمهورًا فاعلًا وسيتيح لإيران أن تتدخل وترتزق أكثر.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
شركات الصرافة تفاجئ الجميع بتسعيرة جديدة للدولار والعملات الأجنبية!
-
أسعار جديدة لتذاكر طيران "اليمنية" إلى كافة وجهات السفر الخارجية.. بالدولار والريال السعودي
-
من هو الزعيم اليمني الذي تحدّى بريطانيا.. بين الأسطورة والاختفاء الغامض!
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
بالصور.. مصير جرافة القذافي "الأضخم في العالم"!
-
رحيل ناصر اليماني؟ جدل واسع حول وفاة "المهدي المنتظر" اليمني دون تأكيد رسمي
-
الإمارات تحظر على غير الإماراتيين التحدث باللهجة الإماراتية والكشف عن السبب