نتمنى أن تكون هناك برامج تتحدث عن الأقيال العباهلة ولكن وفق منظور علمي تاريخي موثق من ذوي الاختصاص.
هناك بحوث علمية رصينة نقحت وتنقح ماخطه الاقيال مثل أبي محمد الحسن الهمداني لسان اليمن أو بافقيه او المؤرخ القيل العظيم محمد حسين الفرح.
هناك صفحات تاريخية تتحدث وتترجم خطوط المسند وتحكي عن تاريخنا الزاخر وكل نقش يمكن أن تستخرج منه حلقات وتلقى القبول والنجاح،..
هناك باحثون خطوا على صفحاتهم منشورات رصينة قيمة علمية موضوعية و بإمكان أي قناة الاستعانة بهم والتنسيق معهم كونهم اهل الاختصاص.
أما أن يأتي خطيب وأمام مسجد ويحشر أنفه بمجال لا يفهم فيه ولا يتقن فنونه فهذا هو الغباء بعينه.
وقد قال الإمام ابن حجر العَسقلاني (اذا تكلم المرء بغير فنّه أتى بالعجائب) وهذا الذي حصل من مقدم برنامج (أقيال حول الرسول)، خلط الحابل بالنابل وشرق المغرب وغرب المشرق ومثلما وأتى بمعلومات لا ندري من أي بحر نهلها و يقول المثل اليمني (عصد أبوها عصيد).
أوقفوا هذه المهزلة والتي سيستخدمها السلاليون وزنابيلهم ويبنون عليها مكائدهم.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
إعلانٌ مهمٌّ للسفير السعوديّ آل جابر بشأن الاتّفاق مع صنعاء.. وهذا ما تم حول صرف المرتبات
-
تغير جديد ومفاجئ في اسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار والريال السعودي اليوم الاربعاء
-
علي ناصر محمد يكشف للجميع ماذا قال له ”علي عبدالله صالح” عن الشيخ ”عبدالمجيد الزنداني” بعد حرب 94..شاهد ماقال
-
كاتب سعودي: هذا ما كان يفعله ‘‘الزنداني’’ في المملكة خلال فترة شبابه
-
مقابل شرط واحد.. الحوثيون يوافقون على عقد لقاء مباشر مع الحكومة
-
تفاصيل قصة شاب يمني توفي بعد ايام من زواجه بسبب هذا الامر
-
وزير سابق في الشرعية يكشف عن صفقة كبيرة بين الحوثي والسعودية قد تكون صفقة العمر للحوثي