حوّل مرتزقة إيران باليمن بلادنا إلى ساحة حرب وحقل تجارب تختبر فيه طهران منتجات تصنيعها الحربي ضد مدننا العربية في مأرب والحديدة وتعز وعدن وأبها والرياض وجدة.
وأدخل هؤلاء المرتزقة الذين انتحلوا صفة “مدافعين” اليمن في بازار طهران، لتصبح البلاد على طاولة المقايضات الإقليمية والدولية لصالح المشروع القومي الإيراني.
الأدهى من ذلك أن هؤلاء المرتزقة يخبؤون تلك الأسلحة الخطيرة في صنعاء المكتظة بالسكان، ويتعمدون إلحاق الضرر بالمدنيين، لكي يتسنى للكهنة مأتم يشبعون به لطماً في الخارج، حال استهداف طيران التحالف لتلك الأسلحة.
ما مر على بلادنا أسوأ من هؤلاء اللصوص المتطهرين والمرتزقة المنتحلين صفات الوطنية والإماميين الملتحفين بالعلم الجمهوري.
اللهم الطف بالمدنيين الأبرياء.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
تصعيد إعلامي غير مسبوق: قناة الانتقالي تُثير الجدل بوصفها للرئيس صالح
-
شركات الصرافة تفاجئ الجميع بتسعيرة جديدة للدولار والعملات الأجنبية!
-
أسعار جديدة لتذاكر طيران "اليمنية" إلى كافة وجهات السفر الخارجية.. بالدولار والريال السعودي
-
من هو الزعيم اليمني الذي تحدّى بريطانيا.. بين الأسطورة والاختفاء الغامض!
-
بالصور.. مصير جرافة القذافي "الأضخم في العالم"!
-
رحيل ناصر اليماني؟ جدل واسع حول وفاة "المهدي المنتظر" اليمني دون تأكيد رسمي
-
الإمارات تحظر على غير الإماراتيين التحدث باللهجة الإماراتية والكشف عن السبب