ولولا قيام الجمهوريتين لما كان اليمن الكبير بعد ذلك
بمعنى أن بقاء الإمامة المذهبية في الشمال كان يعني استمرار الانفصال وتقسيم اليمن الدائم تماما مثلما كان بقاء الاستعمار سببا لتقزيم اليمن وتقسيمه كذلك ، ولذلك مهدت جمهورية 26 سبتمبر لما تلاها:
ثورة 14 أكتوبر واستقلال الجنوب والجمهورية.. والوحدة اليمنية .. وميلاد اليمن الكبير
فبقاء الجمهورية هو الضامن الأكبر لوجود اليمن الكبير
كما أن سقوط الجمهورية يعني سقوط اليمن الكبير .. وللأسف فإن كثيرين لايعرفون أهمية هذه المعادلة !
14 أكتوبر فتوّة بلاد وجموح شعب وعنفوان حلم.
14 أكتوبر وحّدت أكثر من 15 سلطنة ومشيخة .
14 أكتوبر الحامل الأكبر لليمن الكبير من يومها الأول .
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
اليمن على موعد مع انفراجة اقتصادية... بفضل هذه الشراكة المفاجئة!
-
قصة مواطنة ظلت تبحث عن أختها 55 عاماً ولم تجدها.. وعندما مرضت ودخلت المستشفى كانت المفاجأة!
-
مشهد غير مألوف في شوارع صنعاء: طالبات على دراجة نارية يثيرن جدلاً واسعاً
-
الداخلية السعودية توقف إصدار تأشيرة الخروج النهائي للمقيمين في هذه الحالات الجديدة
-
البنك الدولي يكشف مقدار دخل المواطن اليمني في السنة
-
قصة رجل دهس عنز امرأة سودانية وأراد أن يعوضها فرفضت وسامحته.. وبعد مرور عدة أشهر كانت المفاجأة !
-
احتفظوا بـ"سر" الهجوم على إيران لمدة شهر وفي لحظة واحدة تم كشفه للعالم.. تفاصيل (فيديو + صور)