الجيش اليمني بدعم مقاتلات التحالف يستعيد السيطرة على معسكر الخنجر الاستراتيجي والجبال المحيطة به بمحافظة الجوف.
عندما تتحرك الجبهات في وقت واحد ينهار الحوثيون.
معارك الجمهورية في الساحل الغربي هي ذاتها معارك الجمهورية في صحراء الجوف، ولا يفرق بين الجمهوريين إلا من يعمل لصالح الكهنة.
ولا يتقدم الانقلابيون إلا حين يبدأ الحديث عن مكايدات الأحزاب ومناكفات السياسات.
لا أحد يريد الحرب...
لا أحد يفرح بسفك الدم، لكن علينا ألا نطالب من يدافع عن أرضه ضد غزو مليشيات انقلابية بوقف الدفاع عن أرضه.
لو جاء الحوثي باختيار الناس لوقفنا معه، ولاعتبرنا من يقاتل ضده متمرداً على الدولة.
أما وقد هدم الدولة وجاء يقاتل لترسيخ سلطته وسرقة أموال الناس فإنه هو المتمرد، وكل من يقاتله يعد مدافعاً عن نفسه وماله وأرضه وعرضه.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السعودية تُعدل شروط تأشيرة العمرة.. قيود جديدة على السفر الفردي
-
السعودية تُحدث نقلة نوعية: إقامة دائمة بدون كفيل وبمزايا استثنائية
-
مسؤول استخباراتي إسرائيلي يكشف عن عدد الصواريخ الباليستية التي تمتلكها إيران حاليا
-
منارات المساجد في صنعاء تتحول إلى منصات تجارية.. ما القصة؟
-
أسواق الصرافة تفاجئ الجميع بتغييرات كبيرة في أسعار الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني..السعر الان
-
بعد عامين من البحث.. أبو بكر الشيباني يجد والده في مستشفى بالقاهرة ويكشف تفاصيل صادمة
-
مقارنة بين الصواريخ الإيرانية وصواريخ "حزب الله" و"حماس".. موقع عبري يكشف فوارق فظيعة ومرعبة