قلت له نفس قصة العوبان واصحاب الانتقالي. دخل العوبان جعار وحمّل ٨٠ صاروخ حراري وترك لهم سرواله الداخلي. تركوا خسارة ال٨٠صاروخ واحتفوا باغتنام سروال داخلي. دخل الروس الجنوب ونهبوا ثرواته واستغلوه ابشع استغلال وجابوا لهم ٥دبابات من حق الحرب العالمية الثانية. تجاهلوا العبث الروسي بالبلاد ٣٠عام وحصارها وجوعها واحتفوا ب٥دبابات خردة وصاروخ اسكود. جاء علي عبدالله صالح وسلمهم ٣دينات عصير مانجو وبسكويت ابو ولد وسلموه الجنوب بثرواته وابار نفطه واراضيه. احتفوا بالبسكويت والمانجو وتجاهلوا خسارة ثروات لا تعد ولا تحصى. جاء عبدربه ومكنهم من حكم الجنوب من باب المندب الى المهرة وانقلبوا عليه وحاربوه وخسروا ٩٠٪ مما كان بيدهم. وخرجوا ليحتفوا بقرار ادارة شارع وحافتين بعد ان كان الجندي منهم اذا عطس في عدن سمع صدى عطسته في المهرة. وبكرة سيخسرون ماتبقى وسيخرجون الى شارع مدرم ليبتهجوا باحراق تاير او اثنين وسيعدونه انتصارا.. قال لي: "وتاليها قلت له:" لاجديد العقول التي ادمنت الخسارة ستخسر كل شيء في نهاية المطاف وحتى وهي تخسر ستصور الخسارة انتصارا. المشكلة ياصديقي في العقلية..
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
نحو استعادة الشرعية: ميلاد تكتل سياسي جديد يعيد بناء الدولة
-
ناشطة يمنية تثير الجدل بدفاعها عن المثليين: خطوة جريئة نحو أوروبا
-
تحذير للمسافرين: هذا المطار هو الأكثر رعبا في العالم! (صور)
-
حادث لايصدق في صنعاء.. سيارة تعتلي أخرى وكأنها مشهد من فيلم خيالي
-
شاهد.. أب يطلب من أبنائه حضور عزيمة لأجل أحد أصدقائه.. وعندما ذهبوا كانت المفاجأة
-
البيض: صيف سياسي ساخن يعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة
-
رحيل ناصر اليماني؟ جدل واسع حول وفاة "المهدي المنتظر" اليمني دون تأكيد رسمي