وضع مسؤول يمني سابق، النقاط على الحروف، حول ما سماه سبب مبادرات و جهود وقف الحرب، وأعاد ذلك إلى " أن الحلول المطروحة لم تعالج مطالب و مخاوف اطراف الصراع".
وبحسب وزير الخارجية الأسبق، ابو بكر القربي، فإن " سيادة اليمن و وحدته" تتصدر مخاوف أطراف الصراع، مشددا على أن " وقف الحرب هو البداية للحل".
واقترح القربي في تدوينة على توتير، " ترك الصراع على السلطة و نظام الحكم لمفاوضات الحل الشامل ولإرادة الشعب وفقا للدستور و صناديق الاقتراع".