


انتقد عدد من متابعي ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، تصريحات الكاتب والروائي المصري، يوسف زيدان، حول الشعب المصري ومحمد صلاح وأبو تريكة.
وقال يوسف زيدان: "مقولة الشعب المصري متدين بطبعه، والمصريين أكثر شعوب العالم تدينا خرافة.. مفيش حاجة كده وخلينا نفوق من الأوهام بدون دخول في جدال ديني".
وأكد يوسف زيدان، خلال بث مباشر عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن هناك تعبيرات متداولة وأمثال شعبية تنفي التدين وتتعارض معه، مضيفا: "كل شغلي تحريض الناس على التفكير، وإذا كنت خاطئًا فانتظر التصحيح".
وانتقد يوسف زيدان مرددي بعض العبارات والأمثال لتطاولها وتنافيها مع التدين، قائلا: "دا عبط مفرد"، وذكر على سبيل المثال: "طور الله في برسيمه: الهاء هنا قد تعود على الطور أو على الذات الإلهية، جنة من غير ناس ما تنداس، دب خناقة لرب السماء، "استخاف مش تدين".
وفي سياق منفصل، انتقد زيدان، اهتمام المواطنين بكرة القدم ونجومها بشكل لم يتقبله، قائلا، إن كرة القدم لعبة وليست جد، وتبقى موجودة لكن ليست طاغية.
وأضاف يوسف زيدان، خلال بث مباشر عبر صفحته على فيسبوك: "كرة القدم حاجة لذيذة ومسلية، ولكن هي لعبة، وأبو تريكة والخطيب ومحمد صلاح وسيد بازوكا، حاجات جميلة، ولكن دول شباب صغيرين وعيال بتلعب وتستمتع وتمتعنا"، مؤكدا: "لما نجح محمد صلاح كلنا فرحنا، لكن نلاقي صوره في كل حتة، دي هيافة".
وأكمل: "الناس تقول مارادونا محصلش، بيليه محصلش، وأنا شوفت أن رونالدينيو ألذ واحد فيهم، لأنه طول الوقت بيضحك وفي كل الظروف، لأنه عارف إنها لعبة"، مشيرا إلى أنه سابقا تم إلغاء موعد لقاء تلفزيوني معه في يوم اختيار محمد أبو تريكة أحسن لاعب في إفريقيا، بحجة أن هناك ما هو أهم قائلين: "دا أبو تريكة يا دكتور".
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
مسؤول سياسي يزف أخبارًا واعدة.. انفراجة مرتقبة في المشهد اليمني
-
ظروف استثنائية تمنع رئيس الانتقالي من التضحية بالعيد في عدن
-
محامٍ إماراتي يروي قصة تعرُّف رجل ثري على امرأة داخل فندق.. وعندما اتفقا على المواعدة وصعدا إلى الغرفة كانت المفاجأة!
-
بعد مطاردة شاقة.. سقوط الهاربين من سجن ذمار في قبضة الأمن!
-
شركة النفط اليمنية تفاجئ الجميع وتقوم بهذه الخطوة الحاسمة!
-
المنتجات الإيرانية تغزو الأسواق اليمنية وسط مقاطعة شعبية وانخفاض غير مسبوق في الأسعار
-
بمناسبة حلول عيد الأضحى بشرى سارة من طيران اليمنية لكل ابناء الوطن بالرغم من الظروف الأخيرة!