قالت السياسية هدى العطاس:ليس لدى المجلس الانتقالي الجنوبي سوى ورقتي ضغط:قوته العسكرية بما فيها الاحزمة الامنية، والشارع الجنوبي.
واضافت:الأولى وهي القوات العسكرية نراه على وشك فقدها والقضاء على خصوصيتها عبر دمجها وتسليم خطامها لقوى عدوة يعلم علم اليقين إنها تكيد له وتتربص نهايته.
ليست نهايته ك"مكون سياسي" إنما تقويضه كرافعة لقضية شعبه ومطلبه العادل في
استعادة ارضه ودولته الجنوبية والورقة الثانية: وهي الشارع الجنوبي وللاسف يتغاضى الانتقالي إلى الآن عن أهميتها، بل ولم يفلح لأسباب يطول شرحها، احدها تواكله إلى قيادات هشة فاشلة.
واختتمت:وتجميع جمهرة من حاشية وبطانة انتهازية متزلفة ستكون أول من يقفز من مركبه حين يغرق، ولن تنقذه الأيادي المشغولة بالتصفيق! لن ينقذ مركبه سوى سواعد الجنوبيين التي تجدف قواربها نحو تضحيات الشهداء ولم تحد عن هدفها.
للتذكير : حرب 94 كانت بعد أو على أثر إبادة لواء جنوبي كامل نقل إلى منطقة عمران الشمالية تمهيدا لقرار دمج القوات حينذاك.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
قيادي حوثي : سنضرب كل حقل نفطي بالسعودية والإمارات.. وهكذا كان رد السعودي المزلزل
-
توقعات بحدوث هزات زلزالية في اليمن وبهذه المناطق
-
انتشار امني في صنعاء بعد مصرع قيادي سلالي على يد أحد أبطال البيضاء.. أسماء
-
بالفيديو.. شاهد الهدايا المقدمة لراعي الشيول بعد إنقاذ شبان من سيول في السعودية
-
قرار حوثي يصدم سكان صنعاء
-
تفاصيل اعتقال نجل وزير الدفاع على خلفية مقتل مرافق قيادي حوثي في مدخل منزله بصنعاء
-
قيادي مقرب من إيران يطالب بإقالة هذا الوزير المقرب من زعيم الحوثيين