الطفلة أسمهان الوصابي كانت بداية القصة الحزينة التي قادتنا إلى أسر أخرى نازحة.
(يمن فويس) زار الأسرة ليلتقي بالأسرة ليكتشف انها نازحه من محافظة تعز مديرية المظفر الى مدينة قعطبة ووالدة الطفلة كفيفة فقدت بصرها ولديها عدد من الأطفال ولا يملكون اثاثا سوى 2 بطانيات فقط لغرفتين بإيجار بمبلغ ثلاثون ألف ريال تشرح ربة الأسرة المعاناة بألم ووجع كبير حالها الحزين فالنوم على البلاط و بطانيات مهترئة لاتقيهم البرد القارس .
معاناة تلك الأسرة تعري المنظمات الإنسانية وتكشف زيفها في مديرية قعطبة بمحافطة الضالع الذي تصحرت بداخلها الرحمة وأصبحت تمنح من لايستحق تلك المساعدات.
لنمنشف بعدها ثلاث أسر اخرى نازحه أحدها أشد معاناة والماً حيث تنام اسرتين في غرفة واحدة هي المطبخ ومخزن الادوات وغرفة النوم وبدون فرشان حيث تحدثت جاره لهم انهم بلا بطانيات او ادنى مقومات ويعانون كثيرا.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
صنعاء تزف بشرى سارة بخصوص صرف مرتبات هذه الشهر .. تفاصيل
-
إعلان هام لوزارة الخدمة المدنية والتأمينات بصنعاء
-
انطلاق عسكري لقوات السعودية واليمن ومصر والأردن وجيبوتي
-
أحمد حاشد يكشف عن خطوة فاجئته بها جماعة الحوثي في صنعاء
-
مخطط حوثي قادم لمصادرة منازل وممتلكات هولاء في ثلاث مناطق بصنعاء
-
الريال اليمني يواصل تحسنه ويسجل سعر صرف جديد اليوم الأثنين.. آخر تحديث
-
تحذير سعودي للشرعية من مغبة إجراءات “غير مدروسة ” تخلط الأوراق في اليمن