


اقتحمت مشجعة ملعب تنس، أثناء خوض المجموعة الثانية من المباراة النهائية لبطولة أستراليا المفتوحة للتنس بين الروسي دانييل مدفيديف والإسباني رافاييل نادال يوم الأحد.
ورفعت المشجعة لافتة كتب عليها: "ألغوا احتجاز اللاجئين".
لكن سرعان ما تم القبض عليها من قبل أمن الملعب وتم اقتيادها وطردها خارج الملعب، وسط صيحات استهجان من الحضور البالغ قوامه 15 ألف شخص.
فيما أحاط عناصر الأمن لحماية اللاعبين من خطر أي هجوم محتمل.
and we get a protestor who didn’t do a very good job. #AusOpen #AustralianOpen #tennis pic.twitter.com/ijAbhqpTg5
— Collin G Wood ⚫️⚪️ (@Collin_G_Wood) January 30, 2022
وطالب بعض الناشطين في مجال حقوق الإنسان في أستراليا بالإفراج عن اللاجئين المحتجزين في أسترايا والذين فروا من دول أخرى كإيران وبنغلاديش وأفغانستان، وخصوصا بعد قضية لاعب التنس العالمي نوفاك دجوكوفيتش، الذي نجح بالمغادرة من البلاد بعد احتجازه بسبب عدم تلقيه اللقاح ضد فيروس كورونا.
وتم تعزيز أمن التنس في عام 1993 بعد الهجوم المروع على المصنفة الأولى على العالم آنذاك الصربية مونيكا سيليش.
عندما ركض أحد المعجبين المهووسين بأكبر منافس لسيليش، الألمانية ستيفي غراف، وطعنها في ظهرها.
ولم تلعب سيليش، التي فازت بثماني ألقاب من 11 بطولة كبرى قبل الهجوم، لمدة عامين خلال فترة تعافيها الطويلة ولم تتمكن من مواصلة هيمنتها على تنس السيدات.
المصدر: thesun
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
من اليوم فصاعدًا .. منع اليمنيين من العمل في بعض المهن في السعودية صفاء
-
مفاجأة كبرى: الكشف عن خليفة المرشد الإيراني خامنئي
-
القضية التي صدمت الجميع: وثائق جديدة تكشف تفاصيل شروق المثيرة للجدل
-
سوريا تصدر قرار يستفز السعوديين والاماراتيين ويفرح اليمنيين
-
لا يتوقعه أحد.. خطأ كارثي في شحن الهاتف يدمر البطارية
-
رفع تسعيرة المشتقات البترولية .. الاسعار الجديدة
-
صنعاء تعمم بشأن الرسوم الدراسية في المدارس الأهلية