


قالت جامعة "باريس- سكالاي" في دراسة جديدة إن غبارا مشعا خطيرا يهب فوق منطقة تمتد على 6 دول عربية.
وزعمت الدراسة التي نشرتها الجامعة أن النشاط الإشعاعي أقل بكثير من المستويات التي يمكن اعتبارها خطرة، لكن توقيت نشر الدراسة التي خففت من المشكلة، يشكك بنتائجها، خصوصا بعد مطالبة الجزائر لفرنسا بتحمل مسؤولياتها في هذا الملف.
وتتطاير سحب الغبار هذه بانتظام من الصحراء الكبرى، وحددت دراسات سابقة منطقة رقان في الجزائر كمصدر للغبار، وهي المنطقة التي خضعت لأربع تجارب فرنسية للأسلحة النووية.
وبحسب العلماء، فإنه، بعد انتشار كبير للغبار في مارس 2022، تم جمع 110 عينات عبر 6 دول، وجد أن مصدر الغبار جزئيا جنوب الجزائر، لأن توقيعه الإشعاعي يتطابق مع التجارب الفرنسية.
ويحتل ملف التجارب النووية الفرنسية بالجزائر بين 1960 و1966 مرتبة متقدمة على قائمة الملفات التي لا زالت تكبح تقدم العلاقات وصفاء الأجواء الجزائرية-الفرنسيةـ بسبب عدم قيام الفرنسيين بأي مبادرة لتطهير مواقع التجارب النووية في الجنوب الجزائري، أو بتطهير "مواقع التجارب الكيماوية والبيولوجية في منطقة وادي الناموس التي استمرت إلى 1986".
المصدر: وكالات
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
بعد تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحقها اليوم.. تعرف على قصة خاطفة الدمام "مريم المتعب"واليمني شريكها
-
علي عبدالله صالح يعود من بوابة الحقيقة.. فتحي بن لزرق يفجرها مدوية: كان أعدل على تعز من أبنائها
-
الطقس في حالة تأهب: منخفض جوي يقترب خلال ساعات
-
لاول مرة..مستشار بن زايد يوجه انتقادات لقيادة الانتقالي.. هل نحن أمام تحول سياسي جديد؟
-
فاجعة في عدن: 3 من أسرة واحدة يموتون في حفرة قاتلة أثارت رعب سكان العاصمة
-
إقالة رئيس شرطة هامترامك اليمني جميل الطاهري... قرار يثير التساؤلات والغموض!
-
خالد الرويشان يفاجئ الجميع برؤية غير متوقعة حول الوحدة اليمنية