


وضع الأكاديمي البارز في جامعة عدن، الدكتور قاسم المشبحي، اليمن والمملكة العربية السعودية أمام مقارنة حضور وخفوت الفلسفة.
وقال الدكتور قاسم المشبحي، في منشور رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك: "رغم إن الحضور الرسمي للفلسفة وتدريسها في اليمن الجمهوري جاوز النصف قرن من الزمن إلا إن ما حققته الفلسفة والمهتمين بها في المملكة العربية السعودية في بضعة سنوات يفوق بمراحل وضع الفلسفة في اليمن".
واضاف الدكتور المشبحي: "إذ لاحظت إن هناك عدد من الكتاب السعودين الذين كرّسوا كتاباتهم للفلسفة البحتة على صعيد الهم الفلسفي العربي فضلا عن نشاط الجمعية الفلسفية السعوديات والمنتديات الثقافية في مختلف المدن السعودية باسما فلاسفة مشهورين".
وعن وضع الفلسفة في اليمن تابع المشبحي بالقول : "في حين إن العشرات من المتخصصين بالدراسات الفلسفية في اليمن الراهن ليس لهم حضور فكري جدير بالقيمة والاهمية والإعتبار إلا من رحم ربي".
وتساءل الدكتور قاسم المشبحي في ختام المنشور: "فما السبب في ذلك يا ترى؟".
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
تحرك أمني في صنعاء لإزالة إعلانات مثيرة للجدل من الشوارع
-
سار: اعلان اممي بشأن السلام والرواتب
-
رجل الكهف يغادر عزلته ويصل إلى العاصمة وسط استقبال شعبي ورسمي لافت
-
لانفصال طُوي للأبد.. إعلامي مقرّب من الانتقالي يكشف الأبعاد الخفية للمرحلة القادمة
-
وداع في أطهر بقاع الأرض.. وفاة حاج يمني عقب أداء مناسك الحج..الاسم
-
طفل ذكي يخدع أثرياء سعوديين بحيلة ماكرة
-
فلكي يمني يكشف موعد انتهاء موسم القيظ (الجحر) ! ويعلن دخول أيام "نفخة الثور"!