الرئيسية - محليات - عالم سعودي يكشف بالضبط مكان في اليمن الذي ستخرج منه نار آخر الزمان وبقوة تعادل ملايين أضعاف أكبر بركان
عالم سعودي يكشف بالضبط مكان في اليمن الذي ستخرج منه نار آخر الزمان وبقوة تعادل ملايين أضعاف أكبر بركان
الساعة 04:20 صباحاً (نيوزلاين -متابعات)

كشف عالم سعودي في علوم الأرض عن المكان الذي ستخرج منه "نار آخر الزمان"، وتكون قوتها تعادل ملايين أضعاف أكبر بركان شهدته الكرة الأرضية .

وقال الدكتور عبدالله العمري رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض خلال لقاء له مع برنامج "الليوان" المذاع على قناة روتانا خليجية: " عدن الآن عبارة عن منطقة مقعرة مثل الحوض، وتقبع على بركان خامد، وعندما قيست كمية الصهارة الموجودة فيه تبين أن قوته تعادل ملايين ضعف أكبر بركان في التاريخ".

أكبر بركان في التاريخ

وأشار، بحسب المرصد، إلى أن أكبر بركان في التاريخ حدث في إندونيسيا عام1883، وسمع صوته من مسافة 5 آلاف كيلو متر، ونزل بالمدينة 15 متر تحت سطح الأرض وتوفي 60 ألف نسمة.


من علامات الساعة الكبرى

وتابع:" الطاقة هائلة في بركان عدن الخامد لا يستطيع أحد يحددها ولكن هذا ما ذكره الرسول عليه الصلاة والسلام من علامات الساعة الكبرى، حيث قال ستخرج نار من قعر عدن، تسحب أو تجر الناس إلى أرض المحشر، موضحا أن قعر عدن ستخرج منه نار آخر الزمان.

وأضاف :" خطورة هذا البركان أنه مرتبط بمركز الأرض إلى عمق 6 آلاف و371 كيلو، عبارة عن حديد ونيكل عند درجة حرارة 6 آلاف درجة مئوية".

الحديث الشريف

عن حذيفة بن أسيد قال: أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من غرفة ونحن نتذاكر الساعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا تقوم الساعة حتى تروا عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، ويأجوج ومأجوج، والدابة، وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس أو تحشر الناس، فتبيت معهم حيث باتوا، وتقيل معهم حيث قالوا " حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن فرات، نحوه وزاد فيه: «الدخان» حدثنا هناد قال: حدثنا أبو الأحوص، عن فرات القزاز نحو حديث وكيع، عن سفيان، حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا أبو داود الطيالسي، عن شعبة، والمسعودي، سمعا من فرات القزاز نحو حديث عبد الرحمن، عن سفيان، عن فرات، وزاد فيه: «الدجال أو الدخان» حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى قال: حدثنا أبو النعمان الحكم بن عبد الله العجلي، عن شعبة، عن فرات، نحو حديث أبي داود، عن شعبة، وزاد فيه قال: «والعاشرة إما ريح تطرحهم في البحر، وإما نزول عيسى ابن مريم»: وفي الباب عن علي، وأبي هريرة، وأم سلمة، وصفية بنت حيي وهذا حديث حسن صحيح.

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص

كاريكاتير

بدون عنوان