قال عادل الأحمدي:اليوم، وأثناء لقاء خاص جمعني في مأرب مع أساتذة كرام من أعضاء الدائرة السياسية للتجمع اليمني للإصلاح، تطرقنا لذكرى انتفاضة الثاني من ديسمبر الباسلة التي توافق يومنا هذا. 
واضاف:فقال أحد الأساتذة:"أكثر موقفين بكيت فيهما في حياتي يوم إعدام الشهيد صدام حسين، ويوم استشهاد الرئيس علي عبدالله صالح. رحمهما الله رحمة واسعة".

واختتم:تم استضافتي كصاحب رأي حريص على توحيد الصف الوطني ومحب للجميع، وكانت جلسة تاريخية وددت لو أن كل يمني كان حاضراً فيها ليسمع ما يثلج الصدر.. لقد أيقنت أن الجراح اليمنية تتبلسم، وأن انفراجةً كبيرةً تنتظر البلاد بإذن الله، على كافة الصعد رحم الله الزعيم صالح ورفيقه عارف الزوكا وكل شهداء الوطن وجمع الله شمل اليمنيين على خير.