


دارت مواجهات عنيفة بين قوات الجيش الوطني ومليشيات الضالع ويافع، المدعومتان إماراتيًا، بمحافظة أبين جنوبي البلاد، وسط زحوفات برية هي الأولى من نوعها منذ إعلان آلية تسريع اتفاق الرياض، أواخر يوليو الماضي.
وتركزت المواجهات في مناطق الطرية، الشيخ سالم، وادي حسان، قرن الكلاسي، بمحافظة أبين، بعد هجوم بري شنته مليشيات الضالع على مواقع قوات الجيش الوطني.
واعترفت قوات تابعة للانتقالي الاماراتي، بخرق هدنة أبين، وقالت ان قواتها تحولت من وضعية الدفاع الصلب إلى الهجوم الأشد فتكاً، غداة الدفع بتعزيزات إلى جبهة الشيخ سالم، شرق مدينة زنجبار، عاصمة أبين.
وقد يؤدي التصعيد العسكري الجديد إلى نسف الملف العسكري باتفاق الرياض الذي ترعاه السعودية بين الحكومة المعترف بها دولياً والمجلس الانتقالي الجنوبي، والذي من المفترض أن يتم تنفيذه بالتزامن مع مشاورات تشكيل حكومة التوافق المرتقبة.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
ماذا قال الرئيس علي ناصر عن هتافات الوحدة اليمنية في عدن؟
-
ليست حضرموت .. محافظة تسعى لحكم ذاتي وابناءها هم أطيب اليمنيين
-
فضيحة في مسجد المكلا: شاب وفتاة من الفئات المهمشة ينتهكان قدسيه المسجد والامن يتحرك
-
بيان عاجل من شركة النفط في صنعاء بعد قصف ميناء الحديدة
-
السفير بحاح يكشف رأيه في تعيين بن بريك رئيسًا للحكومة اليمنية"
-
شاهد.. أول ظهور لعملاء الموساد الإسرائيلي الذين نفذوا عملية تفجير "البيجر" ضد عناصر حزب الله
-
إعلان هام من الشركة اليمنية للغاز في صنعاء..تصريح رسمي بخصوص ازمة الغاز!