


قال وزير النفط والمعادن في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا أحمد دارس إن مختلف قطاعات الدولة ستتوقف خلال أيام قليلة ولم يتبقى في مخزون شركة النفط من مادة الديزل سوى احتياج يومين فقط.
وأضاف أن غرامات التأخير المترتبة على سفن الوقود المحتجزة حاليا بلغت حتى يومنا هذا أكثر من 31 مليون دولار قابل للزيادة.
منوها أن المؤشرات تقول عن نفاد مادة الديزل من محطات ومنشآت الشركة بشكل كلي خلال اليومين القادمين
وقال الناطق الرسمي لوزارة الصحة العامة والسكان الحوثية يوسف الحاضري أن القطاع الصحي أصبح اليوم على شفى انهيار تام بمختلف مرافقه خلال أيام في حال لم يسمح للسفن النفط بالدخول.
واتهم الحاضري الأمم المتحدة بقوله أنها أصبحت تنفذ أجندة مشبوهة في اليمن بعيدة عن كل مواثيقها وقوانينها الإنسانية.
وتعيش المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثي أزمة مشتقات نفطية خانقة فيما تنشط السوق السوداء بشكل كبير دون أي تحرك من سلطة الأمر الواقع.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
السلطات المصرية توقف رجل أعمال يمني بمطار القاهرة وتحجز مبالغ مالية ضخمة
-
مفاجأة غير متوقعة من أمريكا وتصريح لوزير سعودي يشعل المواقع
-
اقتحام منزل ضابط سابق في عدن على يد قيادي أمني ويصور النساء في ملابس النوم… والسلطات تلتزم الصمت
-
قرار الحسم خلال أسبوعين.. من هم اللاعبون خلف موقف ترامب من طهران
-
أنثى الموت القادمة من صنعاء.. تفاصيل أخطر عملية تهريب مخدرات تقودها امرأة أجنبية إلى عدن
-
القبض على ثلاثة أشخاص بتهمة استخراج كنوز من باطن الأرض في تعز
-
أسبوعان فقط؟: دبلوماسيون يفجّرون مفاجأة بشأن نهاية الحرب بين إيران وإسرائيل