


في تطور لافت يكشف عن تعقيدات المشهد اليمني، أفادت وول ستريت جورنال بأن الولايات المتحدة وضعت خطة بديلة للتصعيد ضد الحوثيين، لتنفيذ عمليات برية في الساحل الغربي، خصوصًا حول ميناء الحديدة، عبر دعم فصائل يمنية موالية للإمارات.
تأتي هذه الخطة بعد فشل الغارات الجوية الأمريكية، التي تجاوزت 350 غارة، في تحقيق أهدافها أو إضعاف المقاومة اليمنية، مما دفع واشنطن لتغيير تكتيكها نحو الأرض، رغم المخاوف من التورط المباشر.
في المقابل، رفضت السعودية المشاركة في أي تصعيد بري
ويعكس هذا الموقف حجم التحديات أمام واشنطن، التي تبدو قلقة من استمرار فشلها العسكري، ما يدفعها نحو خيارات رمادية قد تزيد من فوضى الجنوب اليمني، وتؤجل الحسم أكثر مما تقرّبه.
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
أحمد علي يصل الرياض ويُربك الجميع.. سيناريو التغيير يُكتب ورئاسة اليمن على طاولة القرار السعودي
-
تصريحات نارية: مستجدات صادمة في ملف الفتاة اليمنية-الأمريكية زينب الماوري
-
"ٌقد ينفجر في أي لحظة".. تحذير عاجل في مصر بالتوقف الفوري عن استخدام منتج شهير
-
محلات الصرافة تفتح أبوابها... والبنك المركزي يعلن عن سعر صرف محدث
-
محاولة اغتيال تستهدف الرئيس السوري أحمد الشرع في درعا.. والإعلام الرسمي يوضح الملابسات
-
أرباح قياسية للهلال.. كم حصد بعد الفوز التاريخي على مانشستر سيتي؟!
-
رسميا.. الأندية المتأهلة لربع نهائي كأس العالم للأندية وجدول المباريات