


قال الصحفي خالد سلمان : واحدة من أزمتنا مع السلطة اننا نطالبها بما لا إستطاعة لها به ، نطالبها بالإستعداد للحرب للمرور نحو السلام ، ولا جيش وطني مهني محترف تمتلك سلطتها عليه ، حيث القوى الموازية هي من يملك القرار فيه ، وتحدد وظائفه خارج حماية السيادة ، بل بإستغراق هذا الجيش في الصراعات السياسية الداخلية.
واضاف أن : نطالب السلطة الغارقة بمكائدها البينية ، بجبهة موحدة من كل أفرقاء السياسة، والدخول بموقف متفق عليه ، لفرض تسوية تتصف بقدر من العدالة والتوافقية، والكف عن إستدعاء الخصومات والإنحراف بمسار المواجهة ، من الحوثي الإنقلابي ، إلى شركاء في مواجهة الحوثي، ولا تفعل .
واختتم: ما نطلبه من السلطة هو تعجيز ، فالمشكلة أولاً وأخيراً اننا أمام شرعية مسلوبة القرار مصادرة الصلاحية ، وحين تستعيد قرارها المستقل، وقتها يمكن أن نبني على الشيء مقتضاه، نحاكم قصورها ونطالبها بالكثير .
الأكثر قراءةً
الأكثر تعليقاً
-
الريال اليمني يُفاجئ السوق.. سعر غير متوقع في صنعاء وهكذا تحركت الأسعار اليوم
-
بن زايد: الحلم الضائع.. كيف كاد علي عبدالله صالح أن يغير مصير اليمن بضمها للخليج.. حقائق واسرار مخفيه
-
من مفاعل نووي إلى حديقة بحرية؟مذيع إماراتي يعرف عن محطة كهرباء عدن!
-
اليمن يبحر نحو المستقبل.. أول سفينة محلية الصنع تُبهر الجميع في المخا!
-
اول تعليق لشاب تبرأت منه قبيلته بسبب زواجه من ابنة مزينا..شاهد ماقال
-
«الله الله أولادي في ذمتك».. شاهد.. يمني يسجل وصيته لشقيقه بعدما تاه في صحراء يمنية أثناء عودته من السعودية
-
بن بريك يكسر الصمت.. أول تعليق لرئيس الوزراء الجديد على احتجاجات عدن النسوية!